بشرى خالد الصارم من محراب الجهاد، ومن مصلى العطاء، من بين وهج زبرجدة النجوم لتهوي ساطعة من السماء إلى الأرض كي تضيء لثلة آمنت بوعد الله، بعد أن
عبدالقوي السباعي أيُّها الزائرُ الحبيبُ لروضاتِ الشُّهداء: قِـــفْ ثابتًا وأنت تتلو بخشوعٍ صلواتِ زيارتِك لهذه الأرواح .
سند الصيادي قيل لأحدهم: هل كان فلانٌ قادرًا على استغلالك واستغفالك وسرقة منزلك في وضح النهار ل
.د محمد عبدالله شرف الدين فعلًا؛ لو لم يحتل اليهودُ فلسطينَ، وافترضنا -تخيُّلًا- أن فلسطينَ أرضًا وإنسانًا طاهرةٌ من دنس .
دينا الرميمة تلفحُنا الذكرى بوجعِ رحيٍل لم تتيقَّنْ به قلوبُنا حتى اليوم الأربعين منه، نراه حاضرًا بقلب معاركٍ.